
وتشدد شكر على أن للغذاء دورٌ حيوي في تعزيز جهاز المناعة. فتناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات مثل فيتامين سي، وشرب السوائل الساخنة، والنوم الكافي يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالأمراض.
غسل اليدين بانتظام، ولا بأس بأن يكون معقم اليدين في متناول يدك دائماً.
مضاد قوي للأكسدة يعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن مكافحة العدوى، كما يدعم الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما يقلل من فرص اختراق الجراثيم.
قد يؤدي نقص بعض العناصر الغذائية الهامة مثل فيتامين ج والزنك والبروبيوتيك إلى ضعف الجهاز المناعي وبالتالي يجعل الجسم أكثر عُرضة للأمراض الموسمية.
إن الاكتشاف المبكر وبعض الممارسات الوقائية والنظافة الأساسية سوف يبقيك آمنًا خلال موسم الأمراض القاتلة في الهند.
غسل اليدين جيدًا وبشكل متكرر خاصة بعد العودة من الخارج.
فما هي أسباب انتشار هذه الأمراض؟ ومن هم الأكثر تأثرًا بها؟ وكيف يمكن الوقاية منها؟ أسئلةٌ تجيب عليها الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة مع اهتمامٍ خاص بطب الأطفال في الإمارات مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة.
البذور والمكسرات: بذور القرع (اليقطين)، بذور دوار الشمس، واللوز
بناءً على ذلك، يجب على الأفراد أن يكونوا واعين لأهمية هذه الإجراءات للحفاظ على صحتهم.
فصل الخريف لا يؤثر فقط على الحالة العضوية، بل يمتد تأثيره ليشمل الصحة النفسية، إذ يتسبب في الإصابة بالاكتئاب الموسمي، نتيجة قلة التعرض لأشعة الشمس وتغير المناخ وقصر ساعات النهار، ومعظم المصابين به يعانون من انخفاض الطاقة ويميلون إلى العزلة.
وأشار شافنر بالقول: "على النقيض من الفيروسات التنفسية، هذا فيروس معوي يصيب معدتكِ وأمعائكِ وقولونكِ. إنه قابلٌ للانتقال بشكلٍ غير عادي من شخصٍ لآخر، ويمكن أن الأمراض الموسمية يبقى على الأسطح البيئية."
في ما يلي نستعرض أهم الأمراض التي تصيب الإنسان في فصلي الصيف والشتاء:
واختتمت شكر بالتأكيد أن الأمراض الموسمية تمثل تحديًا صحيًا متكررًا، لكن من خلال اتخاذ التدابير الوقائية واتباع النصائح الطبية، يمكن تقليل خطر الإصابة والحد من انتشارها.
ارتداء ملابس ذات ألوان فاتحة وأكمام طويلة لتقليل تعرض الجلد للدغات البعوض.