حساسية الطعام Fundamentals Explained
حيثُ يقوم الطبيب بالسؤال حول التاريخ العائلي للإصابة بأحد أنواع حساسيّة الطعام.
قبل مغادرة المنزل، حدد الوجبات والأطعمة الخفيفة التي ستتناولها. إذا لزم الأمر، فاصحب معك إناء تبريد معبأ بأطعمة خالية من مسببات الحساسية عند السفر أو الذهاب إلى إحدى الفعاليات.
وضح أعراض الحساسية الغذائية. أخبِر البالِغين الذين يُمضون وقتًا مع طفلك عن كيفية مُلاحظة مؤشرات وأعراض التفاعُلات التَّحسُّسية.
حقن الإبينيفرين، والتي تستخدم في حال الإصابة بأعراض فرط الحساسية الشديدة، وعلى المريض حمل حقن الإيبينفرين بشكل دائم، لتجنب الإصابة بالأعراض الشديدة التي قد تودي بحياة الفرد.
تأكد أيضًا من عدم تحضير الطعام على سطح أو في طاسات احتوت على أي من الأطعمة التي تسبب حساسية لك.
إذا كان طفلك مصابًا بحساسية غذائية، فاتبع هذه الاحتياطات لضمان سلامته:
وخلال هذا الاختبار، تُسحب عينة من الدم في عيادة اختصاصي الرعاية الصحية وتُرسل إلى مختبر طبي. وتخضع هذه العينة للاختبار مع أنواع مختلفة من الأطعمة.
يعد إطلاق هذه المواد الكيميائية هو الذي يسبب ردود الفعل التحسسية، ويمكن أن تؤثر ردود الفعل التحسسية على العينين والأنف والحنجرة والرئتين والجلد والجهاز الهضمي، كما سيؤدي التعرض المستقبلي لنفس المادة المسببة للحساسية إلى إثارة هذه الاستجابة التحسسية مرة أخرى.
من الأمور التي يصعب اكتشافها عند تشخيص حالة عدم تحمل الطعام أن بعض الناس لا تكون حساسيتهم تجاه الطعام نفسه، ولكن تجاه مادة أو مكون مستخدَم في تحضير الطعام.
حمل المصاب هذه الحقنة في كلّ الأوقات، وقد يبدو من الجيد الاحتفاظ بحاقن تلقائي إضافي في السيارة أو المكتب في العمل.
قد تتمكن من تناول كميات صغيرة من الأطعمة المسببة للمشاكل دون التعرض لتفاعل تحسسي، وذلك حسب نوع حالة عدم تحمل الطعام لديك.
يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.
يقوم الطبيب في هذا الاختبار بتقديم كميّات بسيطة من أنواع مختلفة من الأطعمة التي يُعتقد أنّها السبب وراء الحساسية نور الإمارات للشخص المصاب لمراقبة الأعراض الظاهرة خلال تناول هذه الأطعمة وتحديد المسبّب للحساسيّة منها. ملخص المقال
أخبر الأشخاص المهمّين بأن طفلك مصاب بحساسية غذائية. تحدّث مع موفري الرعاية لطفلك، والعاملين بالمدرسة، وأولياء أمور أصدقاء طفلك، وغيرهم من الكبار الذين يتعاملون بانتظام مع طفلك.