يميل الوزن إلى التغير فإمّا أن يزيد أو ينقص عدة غرامات، ويعتمد ذلك على كمية الطعام المتناولة وطبيعة هرمونات الجسم وكمية السوائل المحتبسة خصوصًا عند النساء، ويمكن أن تزيد الكتلة العضلية بنفس وقت نقصان الدهون مما يسبب عدم نزول الوزن أو زيادته قليلًا ويعد أمرًا شائعًا عند بداية ممارسة الرياضة.[١]
يعدّ النوم عنصر أساسي للتمتع بصحة بدنية وعقلية جيدة، لكن تشير بعض الأبحاث إلى أنّ قلة النوم يمكن أن تساهم في زيادة الوزن،[٣] كما أن قلة النوم تعد من العوامل الأكثر خطورة للإصابة بالسمنة، وقد تعرقل عملية نزول الوزن.[١]
السعرات الحرارية السائلة. قد يستهلك الأشخاص كمية كبيرة من السعرات الحرارية دون شعور بالشبع، وبخاصة السعرات الحرارية الموجودة في الكحوليات.
قلة النوم: تؤثر قلة النوم في وزن الجسم من عدة نواحي، فعندما ينام الشخص متأخراً تزداد احتمالية تناول المزيد من الوجبات الخفيفة في وقت متأخر من الليل، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ قلة النوم تؤدي إلى حدوث تغيرات في مستويات الهرمونات التي تتحكم في الجوع والشهية؛ حيث يزداد الشعور بالجوع، ويقل الإحساس بالشبع حتى بعد تناول الوجبة.
لمعرفة طريقة حساب مؤشر كتلة الجسم يمكنك قراءة مقال طريقة حساب مؤشر كتلة الجسم.
الإصابة بالالتهابات وخاصة الالتهابات المزمنة بحيث يفقد المريض الشهية بصورة ملحوظة وبالتالي يفقد وزنه ومنها التهاب البنكرياس والالتهاب الردبي ومرض كرونز ومرض السل وغيره.
تجنب تفاصيل إضافية شرب الماء أثناء الوجبات لأن ذلك يضعف الأنزيمات الهاضمة ويعوق عملية الهضم إلى جانب أنه يملأ المعدة ويجعل النحيف يشعر بالشبع بسرعة.
اكتشف ماذا يأكل النعام: الحشائش ليست كل ما يأكله النعام!
البرنامج مصمم لتزويد الجسم بالتغذية اللازمة. لتحقيق هذا الهدف، من المهم فعل الآتي:
استخدام المخفوقات الغذائيّة الغنيّة بالعناصر الغذائيّة في حال وجود صعوبةٍ كبيرةٍ في اختيار الأطعمة الخالية من الجلوتين.
الجلوس لفترات طويلة على المكتب: الأعمال المكتبية التي تحتاج إلى الجلوس فترات طويلة ربما من أهم أسباب ضعف عضلات البطن وتراكم الدهون في البطن والخصر أو كما يعرف بشكل رائج بـ “الكرش” عند الرجال.
ويعد النظام الغذائي من أهم السُبل التي تجعلنا نحافظ على صحتنا والوزن المناسب لنا.
أيضًا من المهم تجنب النشاط البدني المفرط والتدخين والاكتئاب الشديد حيث يمكن أن تكون جميعها عوامل مساهمة في النحافة. ووضع برنامج غذائي جيد التخطيط.
الحمل والولادة: يصاحب الحمل تغيرات هرمونية كبيرة، تتسبب في تغير شكل الجسم وقد تصل إلى السمنة. على الرغم من أن كثيرًا من السيدات ينجحنّ في التخلص من الوزن الزائد بعد الولادة، فإن بعضهنّ قد لا يتمكن من ذلك، خاصةً مع عدم إمكانية اتباع حمية غذائية في فترة الرضاعة الطبيعية.